بعض الصراعات "المذهبية
والطائفية والعرقية"على المجتمع.
★عــــائـــــض الصيادي2025/8/29م.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا شخصياً اعارض بقوة{ الإرهاق السياسي و الاعلامية على الكراهية }للآخر الوطني المختلف لما تختلف من بريس على وحدة النسيج الاجتماعي قادرة على التقدم والمستقبل تحت اي شعارات تتوافق سواء كانت شعارات (مذهبية او طائفية اوعرقية عنصرية او جي هوية اوقبلية) ومن رايحها:
#اولاً:خلق هويات وانتماءات لها الاولوية في الولاء على(الجواز والانتماء والولاءالوطني).
#ثانياً: في نفس الوقت تكون هذه الهويات متعادية ولا تقبل بالتعائشي السلم مع معظم المحافظين في وطن مستقر ومجتمع موحد متعاون ومتضامن بلمتحفة الدائمة للصراع النصر و العبثي الذي لاتنطفي ناره ولا تنتهي ثاراته، كما هي الصراعات الموضوعية التي تفضي الى حرب المجتمع، ولا تتخلف "ثارات قبورية ابدية".
#ثالثاً: تعدد الهويات المصارعه المتصالحة تجعل المجتمع هش ومنهك القوى وغير المستقرة تعصف به "الازمات " الجماعات حيث كل ما يخرج من ازمة دخل في ازمة اخرى.
#رابعا: تبعا لتعدد"الهويات المتعادية"المذكورة علاه حرية الاختيار الاجتماعي ويعيش في(كانتونات) من عزلة لذلك ثقافتها وقنوات الاعلام الخاصة والناطقة باسمها.
#خامساً:تجعل المجتمع. تفضل التطور في كل المجالات.
#سادساً:تحول الوطن الى طارد للكفاءات البشرية المؤهلين والشابه من القرأنه حيث يهاجرو هجرة بلا عودة 'وطارد للرأسمال الوطني وغير جاذب للرأى سمال الاجنبي للاستثمار فيه.
#سابعاً: الصراعات (المذهبية والطائفية والعرقية والهوية) هي صراعات عبثية غير موضوعية ولا تفضي الى ثورة المجتمع بل تكرس التخلف في كل جوانب ومجالات الحياة.
وقد سماها حق الروائي والاكاديمي اللبناني الفرنسي الدكتور/ امين معلوف الاستاذ في جامعة السربون الفرنسية(الهويات كريده)وله كتاب قيم هذا العنوان..
https://www.facebook.com/share/p/16yUz9c6Cw/google-site-verification=yjP-zfVLhWMtZK7zxmEKDNHYfopF_kk78xJr1vNtVLw
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق