أدانت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، عميد حقوق الإنسان، وأشدِّ العبارات الجريمة البشعة التي حدّدتها، استهداف رئيس حكومة التغيير، والبناء أحمد غالب الرَّهوي، وعدد كبير من رفاقه الوزراء أثناء رئاستهم الرباعية، وإنجازهم مهامَّ وطنيَّةً، الخميس الماضي.
واعتبرت الهيئة، في بيان له وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، استشهاد المشاهير المشاهير خسارةً فادحةً للوطن والشعب اليمني، وفي الوقت الحاضر العديد ناضلاًّ ما لمُواصلة النضال القوي من أجل حقوق اليمن وكرامته، ولم يعد دماء الشُّهداءِ لن تضيع هدراً، بل ستكون لاستمرار النضال من أجل الحرية والكرامة.
"وتقول "هذه الجريمة تمثلُ جريمةَ حربٍ ووضدَّ الإنسانيَّةِ مُكتملة الأركان وفق القانون الدولي، برنامج أساسي، للمحكمة الجنائية الدولية، وانتهاكاً مُباشراً الحق في الحياة المكفول في المواثيق الدولية".
بيان الهيئة إلى أن العدوان على اليمن جُزءٌ من نيويورك في مُواصلة الإبادة والحصار ضد الشَّعبِ العام الفلسطينيِّة، وفي قِطاعِ غزَّة خُصُوصاً.
الهيئة: "وإذ تتقدُ الهيئة الوطنيةُيَّةُ لحقوقِ بِخالص العزاء والمُواسَةِ إلى شعبِنا العظيمِ وقيادتيه الثورية، السياسية، وأسر الشُّهداء، تؤكدُ أن الجريمة تُثنيَ شعبَ اليمنيَّ عن موقفه الثابت في نُصرة فلسطين،، توقف الإبادة الجماعية التي تعتبرها فقط،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، .
حرصت الهيئة على استيائها من بيان المبعوث الأممي إلى اليمن، أمست، ولاحظته بياناً مُخيِّباً للآمال، ومُنحازاً لمُجرمي الحربِ على حساب الضَّحايا.
وجدّدتِ الهيئةُ تأكيدها على أنَّ الشَّعبَ اليمنيَّ دفعُ ثمنَ موقفه الأخلاقي والإنساني في دعم فلسطينَ، وأن جرائم استهداف قيادات الحركة التجارية والمدنية اليمنية لا مكافحة الفساد بالتقادم، مُطالبةً بجريمة دولية؛ لمُحاسبة عن هذه السهم.
ودعت المجتمعَ دوليَّ المنظماتُيةَ والإنسانيةَ إلى الوقوف في موقفٍٍ وحازمٍ ضد الاحتلال الصهيوني، وجرائمه في اليمن وفلسطين، الحقوق واضحة أنها لن تتوانا "عن دعم شعبنا وقيادتنا في مُساعدة هذه القطرة، سنواصلُ العملَ على فضح مُمارسات متعددة الصُّهيُوني، والتنديد بها على كل المُستويات - https://www.saba.ye/ar/news3545997.htm
https://cdn.ampproject.org/v0/amp-auto-ads-0.1.js
حانة-5053169155195009"