ضمن برنامجة الثقافي للعام الحالي أقام مركزدال للدراسات والانشطة الثقافية والاجتماعية حلقة نقاشية حول ظاهرة الغش في العملية التعليمية أثناء الامتحانات حيث تحدث فيها الاستاذ/عبدة محسن الشليلي وكيل مدرسة عبدالرحمن بن عوف بأمانة العاصمة ومختص في علم النفس التربوي حيث تحدث عن الابعادالنفسية لظاهرة الغش في الامتحانات وإنعكاساتها على سيرالعملية التربوية ووصول هذة الظاهرة الى الجامعات وعرف الغش بأنة سعي الطالب بنقل معلومات أوالاجابة عن الاسئلة بطرق غيرشرعية قدتكون معدة مسيقا أونقل من زميل لة مما يعطي مؤشرعن مستواة التعليمي بشكل خاطئ وأخذحق ليس بحقة وتحدث الشيليلي عن مخاطرهذة الظاهرة الى أقبال الاباء بمساعدة أبنائهم بالغش من أجل الحصول على معدلات عالية في مراحل شهادات التعليم ممايؤدي الى مخرجات تعليمية غيرصحيحة وواقعية وتنعكس على المجتمع وأشارالى أبتكاروسائل للغش وفقا للتطورالعلمي والتكنلوجي خصوصا وسائل الاتصالات متمنيا لوكل هذة الجهودوالابتكارات تصب في التحصيل العلمي لتغيرت الموازين مؤكدا أن الدولة يجب ان توفرالحماية القانونية للمراقبين والملاحظين في الامتحانات حتى يستطيعوا تحقيق أدوارهم دون خوف مشيرا ألى أنة من الضروري مناقشة هذة الظاهرة الخطيرة وعدم أهمالها كون التعليم هوالقاعدة الاساسية لتطورونهوض الشعوب هذا وقدأثريت الحلقة النقاشية بالعديد من الاراء والافكارالتي من شأنها وضع الحلول التي ستقدم للجهات المعنية على أن تستكمل الورقة في حلقات قادمة فيما أشارالبعض ألى أن غياب النظام والقانون وعدم تطبيقة هوالذي أفرزهذة الظواهرالتي سترجعنا للخلف وهذا ناقوس خطريجب أن نتنبة له حضرهذة الندوة العديد من الباحثين والاكاديميين والمهتمين
الاثنين، 14 ديسمبر 2009
مركزدال يقيم حلقة نقاشية تربوية بعنوان الابعادالنفسية لظاهرة الغش في العملية التعليمية أثناء الامتحانات
ضمن برنامجة الثقافي للعام الحالي أقام مركزدال للدراسات والانشطة الثقافية والاجتماعية حلقة نقاشية حول ظاهرة الغش في العملية التعليمية أثناء الامتحانات حيث تحدث فيها الاستاذ/عبدة محسن الشليلي وكيل مدرسة عبدالرحمن بن عوف بأمانة العاصمة ومختص في علم النفس التربوي حيث تحدث عن الابعادالنفسية لظاهرة الغش في الامتحانات وإنعكاساتها على سيرالعملية التربوية ووصول هذة الظاهرة الى الجامعات وعرف الغش بأنة سعي الطالب بنقل معلومات أوالاجابة عن الاسئلة بطرق غيرشرعية قدتكون معدة مسيقا أونقل من زميل لة مما يعطي مؤشرعن مستواة التعليمي بشكل خاطئ وأخذحق ليس بحقة وتحدث الشيليلي عن مخاطرهذة الظاهرة الى أقبال الاباء بمساعدة أبنائهم بالغش من أجل الحصول على معدلات عالية في مراحل شهادات التعليم ممايؤدي الى مخرجات تعليمية غيرصحيحة وواقعية وتنعكس على المجتمع وأشارالى أبتكاروسائل للغش وفقا للتطورالعلمي والتكنلوجي خصوصا وسائل الاتصالات متمنيا لوكل هذة الجهودوالابتكارات تصب في التحصيل العلمي لتغيرت الموازين مؤكدا أن الدولة يجب ان توفرالحماية القانونية للمراقبين والملاحظين في الامتحانات حتى يستطيعوا تحقيق أدوارهم دون خوف مشيرا ألى أنة من الضروري مناقشة هذة الظاهرة الخطيرة وعدم أهمالها كون التعليم هوالقاعدة الاساسية لتطورونهوض الشعوب هذا وقدأثريت الحلقة النقاشية بالعديد من الاراء والافكارالتي من شأنها وضع الحلول التي ستقدم للجهات المعنية على أن تستكمل الورقة في حلقات قادمة فيما أشارالبعض ألى أن غياب النظام والقانون وعدم تطبيقة هوالذي أفرزهذة الظواهرالتي سترجعنا للخلف وهذا ناقوس خطريجب أن نتنبة له حضرهذة الندوة العديد من الباحثين والاكاديميين والمهتمين
الأربعاء، 9 ديسمبر 2009
تعزية للدكتور/حسين أحمدالحاجري وأخوانة في وفاة والدتهم الفاضلة
قال الله تعالى:
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً
* فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره
تلقينا نبأوفاة والدة الدكتور/حسين أحمدالحاجري ونتقدم باحرالتعازي والمواساة الى كافة أفراد الاسرة الكريمة بهذا المصاب الجلل تغمّد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنّاتةوإنّا لله وإنّا إليه راجعون
المعزون :-
د/شكيب البشيري
توفيق البشيري
عبداللة صالح حيدر
علي ناصرالجلعي
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً
* فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره
تلقينا نبأوفاة والدة الدكتور/حسين أحمدالحاجري ونتقدم باحرالتعازي والمواساة الى كافة أفراد الاسرة الكريمة بهذا المصاب الجلل تغمّد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنّاتةوإنّا لله وإنّا إليه راجعون
المعزون :-
د/شكيب البشيري
توفيق البشيري
عبداللة صالح حيدر
علي ناصرالجلعي
تعزية للزميل بدرعمرالحيدري وأخوانة في وفاة والدتة الفاضلة
قال الله تعالى:
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً
* فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره
تلقينا نبأوفاة والدة الاستاذ/بدرعمرالحيدري ونتقدم باحرالتعازي والمواساة الى كافة أفراد الاسرة الكريمة بهذا المصاب الجلل تغمّد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنّاتةوإنّا لله وإنّا إليه راجعون
المعزون :-
أ.د/عبدالالة أبوغانم
د/شكيب البشيري
أ/توفيق البشيري
أ/جمال العزي صالح جوبح
محمد علي مرشد
حمودالجنيد
لطف المهلل
علي ناصرالجلعي
عبدالله صالح حيدر
أفراح ال الكحلاني
احتفل الاستاذالدكتور/حسن محمدالكحلاني نائب عميدكلية التربية جامعة صنعاء ورئيس الجمعية الفلسفية بزفاف نجلة بسام وسط حضورالاهل والاصدقاء
وبهذة المناسبة نتقدم بأحرالتهاني والتبريكات للعريس وكافة الاسرة ودامت دياركم عامرة بالافراح
المهنئون:-
أكرم صبرة
جمال العزي
عبدالله صالح حيدر
د/شكيب البشيري
أد/عبدالالة أبوغانم
علي ناصرالجلعي
العميد/عبدالله الجبري وأولادة
لطف المهلل
الثلاثاء، 8 ديسمبر 2009
سخرية ومهزلة وأزمة ضميرأم خطط برازيلية ؟؟

بقلم :علي ناصرالجلعي
وأنا أطالع صحيفة الثورة وخصوصا يوميات الثورة وجدت مقال للدكتورعبدالعزيزالمقالح الاديب اليمني الكبيرومستشاررئيس الجمهورية للشئون الثقافية وتحدث عن أزمة الغازخصوصا في الاعيادوأشاركيف يحدث ذلك ونحن بلديقال عننا بلدمصدرللغازعبارات جميلة من هذة الشخصية الوطنية الكبيرة وتحدث أن أصحاب المحلات
يتفقون مع أصحاب العربيات لبيع المادة في السوق السوداء مؤكدا حديثة بلسان الاهالي وكذا ماشاهدة من طوابيرعلى معارض الغازمع قرب الاعيادعلما أني قدتناولت أزمة الغازومانعانية في مقال سابق تحت عنوان (من الذي يصنع ألازمات )قبل العيد وهاهوأستاذنا الجليل والاديب الكبيريتكلم عن ذات الموضوع ممايدل على أن الهموم والقواسم مشتركة في المجتمع اليمني من أعلى القمة الى أسفل القاعدة ولوننظرالى أشياء كثيرة تحصل في المجتمع ويعاني منها الجميع لانعرف ماهي المبررات لهذة الاختلالات الكثيرة وفي الاماكن الهامة؟ ومنها المستشفى الجمهوري فجهازالاشعة المقطعية معطل بسبب قطعة غيارثمنها بسيط ولووجدت ستعوض قيمتها من خلال أيرادات الجهازخلال شهربالكثيركون هذة الخدمة الجميع بحاجتها لان أسعارها زهيدة ويستفيد المواطنين منها خصوصا ذوي الدخل المحدود أم أن الفعل متعمد لتشغيل أجهزة القطاع الخاص الذي لاتعرف الرحمة وكذلك طب الاعشاب المنتشرفي كل زوايا العاصمة دون معاييرعلمية وصحية أورقابة من قبل وزارة الصحة والذي يذهب ضحايا كثيرفي ظل وجود صحافة لاتحترم حقوق الانسان أوأبسط المعاييرالانسانية وذلك بنشرروبرتاجات مدفوعة الاجرمسبقا ولها سنة أوسنتين وتكررها كل أسبوع والضحية المواطن المسكين دون رقابة من الجهات المختصة (لديا مايؤكد أن بعض الصحف تساهم في خداع الناس مقابل المال)هل هذا السكوت متعمد أم ماذا؟ويوجد قضايا كبيرة جدا وإستهتاربالقوانين والاعراف والقواعد الانسانية دون رقيب أوحسيب ,اخرها ماقرأت في موقع التغييرنت عن ماتعرض لة الفنان أيوب طارش في ألمانيا ورمية في شقة لقدقدم للوطن الكثيرفهل يعجزالوطن عن تقديم شيئ يسيروما سمعنا عبروسائل الاعلام الرسمية أن فخامة الرئيس أصدرتوجيهاتة بعلاجة في ألمانيا على نفقة الدولة وأذا صح مانشرة موقع التغييرنت فهل وصلت البجاحة بهؤلاء المستهترين الى الرمي عرض الحائط بالتوجيهات الرئاسية فهذا كلام خطيرجدا وأساءة الى أعلى هرم في السلطة ويجب إعادة النظرفي ذلك .كل هذة الاحداث جعلتني أتذكرنكتة طريفة عندما كان الاشقاء العرب يقوموبتدريس الطلاب على مختلف المراحل وعندما أستغنينا عنهم أصيب التعليم بنكسة كبيرة نشعربمرارتها الى اليوم
لنعودالى النكتة أحدالاشقاء معجب باليمن والتاريخ والحضارة وكان يتمنى زيارة اليمن لكن ظروفة لم تسمح لة بذلك ومع مرورالايام ومن عجائب القدرأوتحققت أمنيتة كان مرشح معارللتدريس في اليمن وعندوصولة اليمن وفي قطاع التعليم كان يتم توزيع المعارين على المحافظات وعندوصولة الى المكان الذي سيتم توزيعة وجدطوابيرأمام كل النوافذ وأبى ألا أن يلتزم بذلك لكنة لم يتأكد في أي نافذة ستخرج معاملتة ومسك أول صف وجلس حوالي ساعتين وعندوصول دورة أفادة المختص أن علية أن يذهب للنافذة المجاورة وبنفس الطريقة الاولى أنتظرحتى أتى دورة فأجابة المختص متأسفا منة أنة أخطئ ويجب علية أن يأخذ دورة في النافذة الاخرى وهكذا حتى وصل الى أخرشباك والدوام شارف على ألانتهاء وعندوصولة للموظف في أخرشباك حكى للموظف ماقدجرى لة فأعتذرلة وفحص كل ما أمامة حتى تأكد أنة في أول شباك لكن حصل خطأ غيرمقصود وعلية العودة لأول شباك لاستكمال معاملتة فخرج الاستاذ/مبديا أبتسامة لطيفة وقال والله أخواننا اليمنيين بيلعبوبخطط ماتلعب بها البرازيل في كرة القدم من هذا الموقف الظريف نتسائل عن أزمة الغازوعدم شراء قطعة غيارلجهازالاشعة المقطعية في المستشفى الجمهوري برغم أن أيرادات الجهازستستعيد قيمة القطعة خلال شهرواحدعلى أكبرتقديرناهيك عن الخدمة التي ستقدم في هذا الصرح الطبي العملاق الذي يصرالبعض على تقزيمة وطب الاعشاب الذي تنهب أموال المساكين ناهيك عن الضحايا الذي وصل البعض الى المحاكم من الضررالذي تعرض لة (لديامايثبت صحة كلامي )وأخيرالفنان القدير/أيوب طارش بعدالتوجيهات الرئاسية مرميا في شقة بحسب ماجاء في موقع التغييرنت لماذا كل هذة الموبقات هل هي سخرية ومهزلة وخبث وأزمة ضميرأم هي خطط برازيلية ؟؟؟؟؟؟
.
السبت، 5 ديسمبر 2009
المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشرتفتح ملف الاتجاربالبشرفي اليمن وتبداء بطب الاعشاب
بقلم :علي ناصرالجلعي
رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشر
أن مفهوم الاتجاربالبشرصعب فهم هذا المصطلح في المجتمع اليمني رغم وجود هذة الظاهرة
فيظن البعض أن هذا المصطلح يعني وجودسوق لتجارة وبيع البشروالحقيقة هو:-
الاستخدام والنقل والإخفاء والتسليم للأشخاص من خلال التهديد أو الاختطاف أو الخداع ،واستخدام القوة والتحايل أو الإجبار أو من خلال إعطاء أو أخذ فوائد لاكتساب موافقة وقبول شخص يقوم بالسيطرة على شخص آخر بهدف الاستغلال الجنسي أو الإجبار على القيام بالعمل ... هذا التعريف ساد إطلاقه على الاتجار بالبشر لاعتماده على النص القانوني لبروتوكول منع وقمع ومعاقبة الاتجار بالبشر وبخاصة النساء والأطفال المكمل لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة ..
ومن الممكن تقسيم مفهوم الاتجار بالبشر طبقا لهذا البروتوكول إلى قسمين :
1- الاتجار بالبشر لأغراض جنسية حيث يتم فرض ممارسة جنسية مقابل أجر بالقوة أو بالخداع أو بالإكراه ، أو أن يكون الشخص الذي أجبر على القيام بذلك النشاط لم يبلغ الثامنة عشر من العمر .2- تجنيد أو إيواء أو نقل أو توفير أو امتلاك البشر من أجل العمل أو الخدمة عن طريق القوة أو الخداع أو الإكراه بهدف الإخضاع لعبودية قسرية أو لاستغلال غير مشروع كضمان الدين أو الرق. وهذة التعريفات تم الاتفاق عليها وبصيغتها القانونية في الامم المتحدة والاتجاربالبشريستهدف ثلاث فئات أجتماعية هي الاطفال والنساء والعمال
ودعونا نقارن وجود الظاهرة في المجتمع اليمني فالاطفال يتم تهريبهم الى الدول المجاورة لاستغلالهم في أغراض جنسية أوالتسول أوالزج بهم في الصراعات المسلحة كماهوموجود اليوم في صعدة حيث يقوم المتمردون بالزج بهم في الحرب الدائرة وأستغلالهم في تهريب الاسلحة أوعمليات التفخيخ والنساء تقوم بعض العصابات باستغلال الفتيات القاصرات والزج بهن في ممارسة الجنس كما أكدة التقريرالصادرعن السفارة الامريكية بصنعاء المنشورفي وسائل الاعلام وكذلك ممارسة السياحة الجنسية في اليمن للسياح الوافدين من دول الخليج وهذة حقائق لا أحد يستطيع أن ينكرها والعمال يتم تحويل عقد العمل الى عقد أستعباد في اليمن من قبل النافذين والاقتصاديين أصحاب الشركات الكبرى وخصوصا شركات النقل فالعامل(سائقي التكاسي التابعين للشركات الخاصة ) يعمل طوال اليوم من الساعة التاسعة حتى الحادية عشرليلا بمعدل 14ساعة يوميا ولايحسب لة ساعات أضافية بل هدف يجب أن يحققة وهومباغ معين وأحيانا لايصل الى الهدف فيضطرللتدين أوبيع مقتنيات شخصية وأذا لم يعمل على سداد الهدف يحرم من العمل أويسحب منة التاكسي وقدوضعت بعض الشركات برنامج تمليك على أن يسدد القسط اليومي للسيارة وهوالهدف مبلغ خمسة الف ريال لمدة ثلاث سنوات ويتم تثمين السيارة بضعف ثمنها ويستلمها السائق وقد أنتهى عمرها الافتراضي وأذا تعطل يوم واحد يموت جوعا هذا هوالاتجاربالبشربعينة دون رقيب أوحسيب كذلك من مظاهرالاتجاربالبشرفي بلادنا مهنة ممارسة الطب وخصوصا طب الاعشاب المنتشرة دكاكينة في كل أحياء العاصمة صنعاء وبقية عموم الوطن دون رقيب أوحسيب يتم فيها أستغلال الامراض والتجارب اليومية لمجانين الاعشاب وكأن البشرفئران وحقول للتجارب وصمت الحكومة مما يفكرمعظم أفراد المجتمع أن بعض هؤلاء الاطباء مدعومين من قبل القيادات العليا للدولة فمايجب تعليقة في دكاكين الكذب والشعوذة هورفع صورة أحد رموزالدولة والبدء بالنصب والدجل والكذب على الناس وأن أتى مندوبي مكتب الصحة فالحل موجود مبلغ من المال وينتهي الموضوع بل وهناك من يتجرأويتطاول على وزارة الصحة ويصفها بالعجوزالشمطاءرغم تناول الصحافة لهذا الموضوع الخطيرالذي جعل من النفس البشرية كحيوان يخضع للتجارب علما أن المجتمعات الاخرى قد سنت قوانين للحفاظ على الحيوان فهل تستطيع وزارة الصحة الحفاظ على البشرسؤال أوجهة للدكتور/عبدالكريم راصع أم أن أطباء الاعشاب عصيين على الحكومة أذا كان كذلك فلانستغرب أذا حملوالسلاح ضدالدولة في يوما ما ...
رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشريعزي الاستاذ/محمد عبدالله الميثالي مديرعام الرقابة والتفتيش في وفاة والدتة
قال الله تعالى:
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً
* فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره
تلقينا نبأوفاة زوجة الوالد/عبدالله مصلح الميثالي ووالدة الاستاذ
محمدعبدالله الميثالي مديرعام الرقابة والتفتيش بوزارة المالية وأخوانة علي وخالد وفايز ونتقدم باحرالتعازي والمواساة الى كافة أفراد الاسرة الكريمة بهذا المصاب الجلل تغمّد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنّاتةوإنّا لله وإنّا إليه راجعون
المعزون؛-
علي ناصرالجلعي
رئيس المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)