الثلاثاء، 5 يناير 2010

منارات يختتم برنامجة الثقافي لعام 2009م بقراءات نقدية عن دراسة التميزالاجتماعي





أختتم المركزاليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل (منارات)الخميس 13/12/2009م برنامجه الثقافي للعام 2009م .
و قدمت قراءات نقدية حول الدراسة العلمية، التمييز الاجتماعي بين اشكاله الثقافية وابعاده السياسية " اليمن نموذجاً" التي عرضها الاسبوع الماضي استاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء الدكتور حمود العودي وترأس الفعالية الاستاذ/عبدالحميدالحدي والدكتور/محمدصالح قرعة أعضاء مجلس الشورى والتي عرضت فيها خمس قراءات نقدية الأولى بعنوان تماسك المجتمع المسلم في سورة الحجرات لـ مقبل نصر غالب والثانية بعنوان آثار التمييز الاجتماعي السلبي على دور المرأة في المجتمعات لـ الدكتورة خديجة الماوري والثالثة بعنوان التمييز الاجتماعي ضد النساء ووسائل التصدي له لـ فاطمة مشهور، فيما تناولت الرابعة قراءة بحثية لدراسة التمييز الاجتماعي لـ لطف عبدالواحد المهلل والقراءة الاخيرة لـ سمير احمد مريط.
واثريت الفعالية بالعديد من المداخلات من المهندس/عبداللة محسن الاكوع والدكتور/أحمدالدغشي والعميد/محمدالعومري والدكتومحمدعبدالله نعمان والعديدمن الباحثين والاكاديميين تناولت الدراسة من مختلف جوانبها وابعادها الثقافية والتاريخية والسياسية والاثار المترتبة على التمييز الاجتماعي .
واكد المشاركون على نبذ التمييز بكل الوانه واشكاله في المجتمع اليمني وأن التميز يكون بالعلم والتحصيل العلمي والتقوى... مشيرين الى اهمية دور المدرسة والاسرة في تنشئة الاجيال على ثقافة السلام واحترام الاخر ، ونبذ المناطقية والسلالية الجديربالذكرأن مركزمنارات سيدشن برنامجة الثقافي لعام 2010م بالموسوعة اليمنية الكبرى

الأحد، 27 ديسمبر 2009

المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشرتدشت حملتها التوعوية بدعم برلماني وأكاديمي ونقابي وأجتماعي ودعم لكل برامجها









































ضمن برنامجة الثقافي الاسبوعي الدوري مركزدال للدراسات والانشطة الثقافية والاجتماعية يستضيف المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشر
لتدشين حملتها التوعوية(لنقف صفا واحدا ضدالاتجاربالبشروتجمعنا الانسانية)بحلقة نقاشية بعنوان ظواهرالاتجاربالبشروبحضورنوعي للقيادات منظمات المجتمع المدني والاكاديميين والباحثين واعضاءمجلس النواب حيث تحدث الاستاذ/علي ناصرالجلعي رئيس المؤسسة مشيرفي حديثة الى التعريف بالحملة التوعوية وكذلك أنشطة المؤسسة ومفهوم الاتجاربالبشرحيث قال:-هوالاستخدام والنقل والإخفاء والتسليم للأشخاص من خلال التهديد أو الاختطاف أو الخداع ،واستخدام القوة والتحايل أو الإجبار أو من خلال إعطاء أو أخذ فوائد لاكتساب موافقة وقبول شخص يقوم بالسيطرة على شخص آخر بهدف الاستغلال الجنسي أو الإجبار على القيام بالعمل ...
وهذا التعريف ساد إطلاقه على الاتجار بالبشر لاعتماده على النص القانوني لبروتوكول منع وقمع ومعاقبة الاتجار بالبشر وبخاصة النساء والأطفال المكمل لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة ..ومن الممكن تقسيم مفهوم الاتجار بالبشر طبقا لهذا البروتوكول إلى قسمين :
1- الاتجار بالبشر لأغراض جنسية حيث يتم فرض ممارسة جنسية مقابل أجر بالقوة أو بالخداع أو بالإكراه ، أو أن يكون الشخص الذي أجبر على القيام بذلك النشاط لم يبلغ الثامنة عشر من العمر .
2- تجنيد أو إيواء أو نقل أو توفير أو امتلاك البشر من أجل العمل أو الخدمة عن طريق القوة أو الخداع أو الإكراه بهدف الإخضاع لعبودية قسرية أو لاستغلال غير مشروع كضمان الدين أو الرق.
الفئات المستهدفة من الاتجار بالبشر و أشكاله ...الأطفال و النساء والعمال هم الفئات المستهدفة في عملية الاتجار بالبشر.,ولو سألنا لماذا هم المستهدفين؟؟؟
هل السبب: الجوع ,الفقر, الضعف ,الحرمان.............و غيرها من الأسباب اللاانسانية.
في الحقيقة إن جميع هذه الأسباب تصلح لان تكون إجابة .....
أولا : النساء ..
ممارسة الاتجار تنصب على النساء بهدف استغلالهن جنسيا بشتى صور الاستغلال .معظم النساء اللواتي يقعن ضحية الاستغلال يكن من صغيرات السن اللواتي لم تتجاوز أعمارهن 24.ثانيا: الأطفال ...
الطفل: هو من لم يتم 15 وهم فئة مستهدفة للمتاجرة بهم ,بدءا من الاستغلال الجنسي مرورا بتشغيلهم بالأعمال الشاقة و انتهاء ببيعهم كعبيد.والسبب الرئيس وراء تشغيل الأطفال قاعدة واسعة من العروض والطلبات المتقابلة ,كبحث الطفل عن عمل يعيش منه وطلب صاحب العمل للعمالة الرخيصة فيشغله تحت الظروف القهرية التي يعيشها.


ثالثا: العمال و العمالة الوافدة ...


العامل :هم من يعمل عند صاحب العمل مقابل اجر تحت إدارة وإشراف صاحب العمل . وكثيرا ما يتعرض العمال لانواع من الأعمال القسرية والاستعباد فيتحول عقد العمل الى عقد استعباد وتتبدل صفة العامل إلى عبد تهضم حقوقه الى أقصى حد ممكن و العمال قد يكونون من النساء و الرجال و الأطفال ثم تحدث عن ظواهرالاتجاربالبشرفي اليمن وبداء حديثة بتعريف الظاهرة حيث أكد أنها مقدما إعتذارة لوكان هناك خطأوطالما الاستاذالدكتور/حمودالعودي موجود بإعتبارة عالم من علماء الاجتماع سيوضح أكثرمشيرا أن .


العلوم الاجتماعيةعرقت الظاهرة الاجتماعية التي تنتجها الحياة اليومية بأنها:((النظم الاجتماعية والقواعد والاتجاهات العامة التي يشترك باتباعها أفراد المجتمع ويتخذون منها أساسا لتنظيم حياتهم العامة، وتنسيق العلاقات التي تربطهم بعضهم ببعض وبغيرهم. كالنظم التي يسير عليها المجتمع في شؤونه السياسية الاقتصادية والخلقية والعقائدية والقضائية وإلى ذلك))والمشكلة الاجتماعية:-هي ظاهرة اجتماعية سلبية غير مرغوبة أو تمثل صعوبات ومعوقات تعرقل سير الأمور في المجتمع ، وهي نتاج ظروف مؤثرة على عدد كبير من الأفراد تجعلهم يعدون الناتج عنها غير مرغوب فيه ويصعب علاجه بشكل فردي، إنما يتيسر علاجه من خلال الفعل الاجتماعي الجمعي . وهناك من ينظر إلى المشكلات الاجتماعية والظواهر الاجتماعية والقضايا الاجتماعية على أنها جميعاً مترادفات لمعنى واحد، وهناك من يقول أنها تبدأ بظاهرة تحدث في المجتمع وتنتشر ثم تصبح مشاهدة ولها عناصر إيجابية وعناصر سلبية ، ثم تتحول إلى قضية إذا أصبحت سلبياتها أكثر من إيجابياتها ولكن السلبيات غير ملموسة وتصبح مشكلة إذا كانت السلبيات ملموسة وواضحة وتحدث عن دورالمؤسسة منذتأسيسها موضحا الصعوبات التي لقيتها وعدم تجاوب وزارة الشئون الاجتماعية والعمل بتسجيلها رسميا وفقا لقانون المؤسسات والجمعيات الاهلية حيث قدم طلب رسمي للوزارة بإستلام رسمي وقدمضت تسعة شهوردون إبداء أي أعتراض من الوزارة على المؤسسة والقانون ينص أنة بعدتقديم طلب الى وزارة الشئون الاجتماعية والعمل وأخذأستلام رسمي ولم يتم الاعتراض خلال ثلاثون يوما تصبح المؤسسة شرعية ورسمية ويحق لها ممارسة نشاطها وعلى المؤسسة التقدم للمحكمة لتزم الوزارة بقيدها في السجلات مشيرا الى أن المؤسسة لديها خطط وبرامج يجب أن تحقق بالشراكة مع الجهات الرسمية لان منظمات المجتمع المدني مساعدللجهدالرسمي وقال كم كنت أتمنى أن تشاركنا هذة الحملة التوعوية الجهات الرسمية موضحا الى أن المؤسسة هي مؤسسة أنسانية حقوقية تطوعية ولاتهدف الى أي ربح مادي وأهدافها واضحة ونحن نعمل في المؤسسة مع بقية المؤسسون والاعضاء عملا أنسانيا تطوعيا لايماننا بذلك ونرحب باي جهة تساهم في إنجاح الحملة باي مشاركة عملية مثلا أصدارالملصقات التوعوية الترتيب للندوات ولانريد ان يسلمولنا مالا نريدتطبيق عملي لانجاح الحملوتبعذلك وضح الاخ رئيس المؤسسة ظواهرالاتجاربالبشرفي اليمن الملامسة للمجتمع دون التطرق لمشاكل الاتجاربالبشرالكبيرة والملموسة مؤكد أن المؤسسة قدبذلت كل أمكانياتها للتوعية عبرتدشين موقعها على اليوتيوب الذي يشتمل على برامج توعوية وهوعلى الرابط التالي:-
http://www.youtube.com/alnasserorg


والموقع الرسمي سيتم تدشينة أثناء ختام هذة الحملة وماتقوم بة المؤسسة هي جهود ذاتية فقط وفق الامكانيات المتاحة ويجب أن تكون الجهود جهود مجتمعية متكاملة وحددالظواهرالموجودة في اليمنكالتالي:-
1-الاطفال :تهريب الاطفال واستخدامهم في الاعمال والتسول وكذلك في الحروب والمنازعات ومايحث في صعدة من قبل المتمردين كمانشاهدفي وسائل الاعلام الرسمية خيردليل على ذلك


2-العمال :وتتمثل في كل فئات العمال وخصوصا المستخدمين لدى شركات النقل والمواصلات وبوضوح سائقي سيارات الاجرة للشركات الخاصة الذي يمارس ضدهم أبشع الصوردون أي قواعدللانسانية بسبب النافذين السياسيين ,الاقتصاديين


3-عمال النظافة الذين يبذلون جهودا كبيرة ولايوجد قانون يحفظ حقوقهم فأذا تعرض أحدهم للعجزأوالمرض يتم قطع راتبة وأهمالة دون مراعاة ماقدم من جهدأثناءخدمتة مشيرالى أن الاسلام قد حرم هذة الممارسات فهودين متكامل قال تعالى (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍممن خلقنا تفضيلا )ويجب أن نعتبرالى ديننا كونة منهجا لنا وأشارالى أن المجتمع يجب أن يتكاتف ضدهذة الظواهرالتي تتولد أثناء الحروب والصراعات السياسية


4-طب الاعشاب:يمارس في اليمن وكانة دكاكين يتم إستغلال المرضى دون رقابة من الجهات المعنية ولاتوجد معاييرعلمية أشرافية لتنظيم هذة المهنة حيث يستغل المرضى عن طريق ممارسة بعص الصحف للترويج لهذا الطبيب أوذاك بروبرتاج مدفوع الثمن ويظل هذا الربرتاج يعرض لمدة سنة بنفس المادة والتاريخ في نفس الوقت الذي صاحب هذة الصحيفة يمارس عملاحقوقيا عبرمنظمات المجتمع المدني ويدعوالى حقوق الانسان وانتهاكات القانون وفي نفس الوقت هومن يروج لانتهاك حقوق الانسان والتضليل على الضعفاء والبسطاء تناقض عجيب وغريب وصمت رسمي رهيب وأضاف الجلعي الى أنة لم يتطرق للموضوع بالشكل الذي يستحقة فالهدف هوالتوعية ويجب أن تخرج هذة الندوة بتوصيات للحد من هذة الظواهروسيترك الحضورليستكملوأهم مافي الموضوع كونها حلقة نقاش وتحدثت الدكتورة/سكينة هاشم حيث أشارت ألى أن التصاريح تمنح يوميا للمستشفيات التي تستغل البشروكل مايحث هوإستغلال للبشروكذلك التلوث البيئي الناجم عن أستخدام الموادالصناعية الذي يسبب الامراض والسرطانات ثم تحدث الدكتور/سميرخيري رضا عضومجلس النواب مقررلجنة الصحةوالسكان بمجلس النواب حيث أوضح أن كثيرمن النقاط حاضرة غائبة وعلى كل شخص أن يعمل مايجب عملة من خلال موقعة وسيكون لهذة النقاط طرح في لجنة الصحة والسكان وعلى مستوى المجلس ونحن داعمين في هذا الاتجاة وأشارأن عمالة الاطفال بسبب الاوضاع الاقتصادية وقانون حماية الطفل في رئاسة الجمهورية منذعام مشيرا الى أن ظاهرة تهريب الاطفال مشكلة حقيقية وقدتم نزول لجان ميدانية من المجلس وحصل تحسن نوعا ما وبالنسبة لطب الاعشاب هناك جهات تصرح في الخارج موضحا أن بعض الاطباء يذهب للخارج وينظم فعاليات ويحصل عى شهائد ويدعي قدرتة على معالجة كل الامراض المستعصية موضحا أن هناك تدخل نافذين لحماية مثل هؤلاء الاطباء وعند أرسال أطقم عسكرية لحضوربعض هؤلاء الاطباء نفاجأ بوجودأطقم عسكرية من وحدات أخرى لحمايتة وشرح عن حضورأحد الاطباء لمجلس النواب يطالب بالمصادقة على مؤهلاتة وأنة لدية القدرة لمعالجة مرض الايدزفقلنا لة سنقوم بحقنك بحقنة من الشخص المريض وعليك أن تعالج نفسك حتى تثبت مصداقيتك فشعربالارتباك وفرهاربا وتحدث الدكتور/محمودالشعبي وأشارالى تحريم الاسلام للاتجاربالبشروأن المشكلة موجودة في دول الجوارولدية وثائق تؤكد بيع شخص لشخص لان المحتاجين يوصلولايدي مجرمين وتحدث الدكتور/فتحي السقاف رئيس هيئة الرقابة لمجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني وقال أن مايحصل اليوم هوالمظهرالحضاري للعبودية أوالحاجة الماسة وهناك العبودية الوظيفية وهذة تعتبرعبودية حضارية وأوصى بأن تقوم المؤسسة بالتامين على عمال النظافة والسائقين أويحالوللتقاعد ويكفيهم عبودية وتحدث الاستاذ/علي أحمد بلخدرالامين العام للاتحادالعام لنقابات عمال الجمهورية حيث أشارأننا نعاني من صعوبات وهناك تشريعات وضوابط تحافظ حقوق العمال والاطفال ولايحرم منها بشكل عام وكلمة الاتجاربالبشرنوعا ما صعبة وعملية منع الاطفال من ممارسة الاعمال فيها صعوبة ويجب أن يمارس هواياتة الطفولية ويراعى العلاج والتأمين الصحي ومايتعلق بالمهمشين عملية غيرمقبولة وكلمة غيرمقبولة ونحن في اليمن ويوجد قضايا كثيرة يجب تدخلنا فيها ولاننكروجود أشياء كبيرة مضرة ومستغلة للبشروتحدث الاستاذالفاضل/أحمد محمد هاشم (شخصية أجتماعية )وأشارأنة سيتكلم عن العنوان بصفة خاصة والمتاجرة بالبشركلمة تشمل الاستعبادوالاستغلال ولكل منهما مفهوم أجتماعي بمفهومهما العام ولايوجدهذا المفهوم في تشريعاتنا الاسلامية والتطبيق مرهون بالمؤسسات ولنبدأبعملية نشرثقافة المحبة والمودة و شريعتنا الاسلامية تحارب وتناهض الاتجاربالبشرحيث لم يثبت ذلك ومن يعمل بهذا فقدخالف الشرع والمحافظة على اللغة العربية واجب فقدنحمل الكلمة أكثرمن معناها وينقلب المعنى ثم تحدث المهندس/عبدالرحمن العلفي المديرالتنفيذي لمركزمنارات مشيرا ان الاتجاربالبشريتنافى مع قيمنا وإخلاقنا ويجب التعمق في هذذا الموضوع بشكل عميق ومتعمق من خلال كل الاختصاصات من اجل نعرف كيف نعالجها وكيف نعمل على حل مشاكلها وقضايا يمكن تداركها بإشراك كل المؤسسات والمراكزالعلمية المتخصصة مثل الجامعات ممثل في قسم الخدمة الاجتماعية ومركزمنارات وسنشارك مشاركة حقيقية ويجب أن نشيرللزواج السياحي وبالنسبة لطب الاعشاب فقدعقدالمؤتمرالعلمي الاقليمي للاعشاب الطبية والنباتية برعاية جامعة صنعاء ووجدت أحدالمشاركين وهومن الكفاءات العلمية وقال أن اليمن غنية بالاعشاب والنباتات الطبية ولايجب أن نهاجم هذا الطب وتحدث الاستاذالدكتور/محمدعبدالعزيزيسرعميدكلية الاداب بجامعة صنعاء سابقا ورئيس جمعية الجغرافيين اليمنيين حيث أكد أن مجتمعنا يعاني من المشاكل الكثيرة والهامة الكبرى ومنها الاتجاربالبشروكان مجتمعنا يعاني من الفقرأكثرمماهوموجود اليوم فقدتحسن الاقتصادوكنا نريدحقائق


بالارقام ومصارحة من الدول التي تشتري أبنائنا وبناتنا بالادعاء الكامل تنتزع أعضاء أولادنا هي قضية بمنتهى الاهمية أين دوروزارة حقوق الانسان ومنظمات المجتمع المدني الفاعلة والمختصة بحقوق الانسان ولم نسمع بهذة الظواهرالمخيفة من قبل وبالنسبة لفئة عمال النظافة أشاهدالام وأولادها في الصباح الباكروفي هذا البردالقارس من اجل ثلاثمائة ريال فلاحقوق لهذة الفئة أمايوم العمال العالمي فهويكرم فئة بسيطة والبقية أين موقعهم ومن التوصيات التالي:-


1-الوقوف الجادمع كل الفئات المذكورة من خلال التواصل بهم والدفاع عن حقوقهم


2-تعريفهم بحقوقهم القانونية وخصوصا قانون الاجوروقانون العمل


3-تفعيل لوائح نقابات العمال حتى لايكون اليوم العالمي للعمال للبعض بل يشمل الجميع من خلال أعطائهم كامل حقوقهم


4-أتاحة الفرصة للعمال لتقديم شكاويهم للجهات المعنية وحلها


5-التعاون مع قسم الخدمة الاجتماعية بكلية الاداب


6-تشكيل منظمة خاصة بمساءلة بعض الاطباء الذين يتسببوفي موت بعض الحالات بسبب الاهمال في العمليات أوعدم الالتزام بساعات المناوبة


7-الدعم الكامل للمؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشروتفعيلها ووضع صلاحيات لها لمساءلة الجهات والافرادالذين يمارسوالاتجاربالبشر


وبعد أستكمل الدكتور/محمد عبدالعزيزالتوصيات تسائل أنة يقراء الكثيرمن المقالات وخصوصا جريدة الحراس التابعة لوزارة الداخلية وكأنها جريدة عادية لاتمثل وزارة الداخلية هذاوقداجمع الحاضرون على التوصيات التي أقترحها الدكتورمحمديسروتحدث الاستاذ/أنورالبخيتي رئيس منظمة شباب الوحدة وأكدأن الانسان عندما يتحول الى سلعة فأن مفهوم الاتجاربالبشرينطبق علية لغة ومعنى واذاكان هناك من صدى أوتوصيات فيجب علينا دعم المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشروتنفيذبرامجها ومساندتها وتحدث الدكتورعلي حمودالفقية الذي أنتقدبشدة مداخلة رئيس المؤسسة حيث لم يشيرالى أرقام أويتحدث عن ممارسة النافذين الكبارللدعارة بالرغم من وجود هذة المعلومات لدية وقدقدم للمؤسسة بحث متكامل عن تجارة البشروخصوصا الدعارة عبرالنساء الوافدات من القرن الافريقي والعراقيات وتقريرالخارجية والسفارة الامريكية الذي أكد هذة الارقام وأختتم المداخلات الاستاذالدكتور/حمودالعودي رئيس مركزدال حيث أشارالى وجود فرق بين عبودية الامس وعبودية اليوم فعبودية الامس كانت تضمن الماكل والملبس وهي التزامات مقبولة أما عبودية اليوم وبالنسبة لقسم الخدمة الاجتماعية لاتوجد امكانيات متوفرة لتطبيق الابحاث الاجتماعية ومن ابسطها أنعدام وسائل المواصلات لخروج الطالب للتدريب وهنا ننجرالى الاستغلال والاذلال والعبودية والبيع والشراءبالبشر دون أن نعي ذلك ولدي ملاحظة على الاخ علي عندما عرف الظاهرة الاجتماعية وكنت أتمنى أن أستشارني في ذلك فالظاهرة الاجتماعية لها مفهوم مختلف مثلاالخطيئة مثل الاتجاربالبشرأذا تدارسناها ووجدنا أن نسبتها تصل 5%أو10%فهي مقبولة كون البشريخطئ ويجب أن نتقبل أي سلوك بشري كوننا بشرولكن الاخطرمن هذا هوأن تتحول هذة الظاهرة الى سلوك مدمروترتفع نسبتها وظاهرة الاتجاربالبشرفي طريقها لتتحول لظاهرة مدمرة ثم عقب الاخ /علي ناصرالجلعي وأشارانة كان يريدكل الحضورأن يشاركوفي طرح ظاهرة الاتجاربالبشروتأتي من الواقع لأأن تكون مطروحة من المؤسسة حتى يعرف الجميع الصورة بشكل واضح ومن اجل أستشعارالخطرالمحدق هذا وستستأنف الفعالية في وقت لاحق نظرا لاهمية الموضوع وصرح رئيس المؤسسة أن الحملة مستمرة والفعالية القادمة ستكون في الجمعية الفلسفية اليمنية يوالاربعاء عصرا 29/12/2009م الكائنة في شارع الجزائرمشيرا الى الشكروالتقديرلكل منظمات المجتمع المدني التي ستساهم في أنجاح الحملة وفي مقدمتهم مركزدال للدراسات ومركزمنارات والجمعية الفلسفية وفي ختام الندوة أكدكل الحاضرين دعمهم ومساندتهم للمؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجاربالبشرحضرهذة الندوة الاستاذ/علي احمدبلخدرالامين العام للاتحادالعام لنقابات عمال الجمهورية والدكتورسميرخيري رضاعضومجلس النواب والاستاذ/عبدالسلام البخيتي رئيس فرع اتحاد شباب اليمن بالضالع وعددمن الاكاديميين والباحثين وعددمن القطاع النسائي








الجمعة، 25 ديسمبر 2009

البيان الختامي لمجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني يؤكد فية أتخاذالحوارمنهجاوسبيلا لتجاوزالازمات المتلاحقة التي يعاني منها الوطن
















صدريوم الخميس بيان ختامي لفعالية رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجنمع المدني ألقاة الاخ/علي ناصرالجلعي المسئول الاعلامي هذا نصة :
البيـــــــــان الختــــــــــامي
الحمد لله القائل: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)
والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الأمين، وبعد:
استشعاراً من مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني، والمركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل (منارات) بدورهما الوطني وإدراكهما لخطورة المرحلة التاريخية التي يمر بها الوطن من أوضاع سياسية واقتصادية واجتماعية تهدد السلم الاجتماعي وتنذر بأخطار محدقة تمس مسيرة الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية، وتشكل معوقاً أمام تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، وقف مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني بمشاركة المركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل (منارات) وبحضور(253)شخصية وطنية ممثلة عن (45)منظمة من منظمات المجتمع المدني ومؤسسات أكاديمية وبحثية وقادة الراي عصر الاثنين الموافق 21/12/2009م في فعالية فكرية وطنية أمام المشهد الوطني الراهن بأبعاده الوطنية والعربية والدولية وبمختلف تداعياته وملامحه حيث قدمت رؤية وطنية لإنجاح الحوار الوطني من أجل حماية الوحدة وتحقيق التغيير الوطني الديمقراطي وبعد حوارديمقراطي أتسم بالمسئولية الوطنية واستشعارخطورة التداعيات المتوترة في المشهد اليمني الر اهن وماتنذربة من أخطارتهدد استقرارالوطن وأمن المواطن خلص المشاركون إلى النتائج التالية:
ولا:أجمع المشاركون على أهمية اتخاذ الحوار منهجاً وسبيلاً لحل المشكلات التي يعاني منها الوطن وتجاوز أزماته وإزالة احتقاناته واعتبروا أن دعوة الأخ رئيس الجمهورية لحوار وطني جاد ومسئول تشارك فيه كل القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني والنُخب الوطنية وبدون شروط مسبقة من أي طرف تمثل منطلقاً حقيقيا للنفاذ بالوطن من عنق زجاجة الأزمات المتلاحقة التي يعاني منها .
ثانيا:المباركة والتأييد لدعوة فخامة الأخ رئيس الجمهورية للحوار الوطني تحت
ثانياً: التعبيرعن مباركتهم وتأييدهم لدعوة الاخ رئيس الجمهورية للحوارالوطني تحت قبة مجلس الشورى مناشدين كل قوى المجتمع وفعاليتة إلى المشاركة الفاعلة والإيجابي لمامن شأنة توفيرعوامل النجاح للحوارالوطني المفضي إلى خروج الوطن من هذا النفق المظلم.
ثالثا:أعتبار أن دور منظمات المجتمع المدني في إنجاح الحوار الوطني وتحقيق أهدافه يمثل خطوة استراتيجية هامة في تحقيق المشاركة الفاعلة مع بقية القوى السياسية والفكرية في الساحة الوطنية وذلك انطلاقاً من رؤية المجلس لحماية الوحدة وتحقيق التغيير الوطني الديمقراطي، وهو ما يحتم على بقية منظمات المجتمع المدني الغيرمنظوية في إطارالمجلس الساحة اليمنية الاصطفاف مع مبادرة فخامة الأخ رئيس الجمهورية للحوار الوطني ليُشكل الجميع قوة اجتماعية وطنية تعزز منهج الحوار في هذه المرحلة التاريخية من حياة شعبناالعظيم .
رابعا:دعا المشاركون كل القوى السياسية في السلطة والمعارضة إلى مواجهة الإرهاب والتمرد على النظام والقانون بجميع الوسائل التي تحقق للوطن الأمن والاستقرار، ونبذ كل أشكال العنف المادي والمعنوي الذي ينتهك حقوق الوطن والإنسان.
خامسا: حذّر المشاركون من التحديات التي تحيط بالوطن جراء الصراعات الإقليمية والدولية وأهابوا بالقوى الوطنية وجميع الفعاليات السياسية والاجتماعية الوقوف سداً منيعاً أمام أشكال التدخل والتأمر على وحدة اليمن وسيادته.
سادسا :النعبيرعن تثمينهم العالي لما أشتملت علية الرؤية من تشخيص موضوعي لأبعادوملامح المشهدالوطني الراهن، وعلى ماقدمتة من رؤى لإحداث إنفراج فية ورسم ملامح المستقبل من خلال الاتي:
1-إصلاح المسارالوطني العام ،إنطلاقامن استنهاض الوعي والمسئولية العامة نحوثوابت الهوية الوطنية والتاريخية بتعزيزحب الوطن في الوجدان الجمعي العام وإيقاظ روح الإنتماء إلية .
2-حماية الثوابت الوطنية ممثلة بالثورة اليمنية(سبتمبروأكتوبر)والجمهورية والوحدةوالديمقراطية والتقدم.
3-حسم المشكلات والخلافات المتمترسة بالنزعات المناطقيةوالطائفية والرجعية والأسرية،بقوة الحجة الوطنيةوالدستورية والوسائل المشروعة على قاعدة الحوارالوطني البناء المفضي لحماية الثوابت الوطنية.
4-استئصال شأفة الفسادومحاربة المفسدين وتجفيف منابعة وتفعيل دورأجهزة الرقابة والمحاسبة والضبط القضائي على قاعدة سيادة القانون وعدم التداخل بين السلطات
5-ضمان حق كل مواطن في العيش الكريم بالعمل والتعليم والصحة والضمان الاجتماعي طبقا للدستور.بالاضافة إلى ضمان واحترام مبدأتكافئ الفرص والمواطنة المتساوية لكل الناس في الحقوق والواجبات طبقا للدستوروالقانون وجعل الوظيفة العامة واجب وحق لمن هوكفؤلها لامكافئة أوهبة لمن لايستحقها .
6-إصلاح المسارات السياسية والاقتصادية والتشريعية في ضوءفهم وإدراك كل المتغيرات الجارية إقليميا وعربياودوليا .
سابعا:التأكيدبأن الاستجابة للإصلاح السياسي من شأنه حماية الوحدة الوطنية وتوفيرالامن والاستقراروإرساء مداميك دولة النظام والقانون وتحقيق الشراكة الحقبقة في السلطة وتأمين تداولها السلمي الحق
ثامنا:التاكيدبأن الاستجابة لمسارالاصلاح الوطني العام من شأنه تعزيزوحماية المكاسب الوطنية الكبرى في مسيرة الثورة والوحدة والديمقراطية والتنمية وتطويرها .
تاسعا:التأكيد على أن الاستجابة للعمل على مسارالإصلاح الاقتصادي المشارالية من شأنه إطلاق الصفارة الحقيقية لقاطرة النهوض والتقدم الحقيقي في الاتجاة الصحيح وبأقل تكلفة وأقصى عائدممكن وأكبردرجة ممكنة من التوازن والعدالة الاجتماعية والتكافل الاجتماعي .
عاشرا:التأكيد بأن الاستجابة والفهم لدوراليمن المستقبلي وطنيا وعربيا وأسلاميا وعالميا في ظل متغيرات الزمان والمكان من ِشأنه أن يجعل من اليمن أعلى قامة وأكبرحجما وأكثرفاعلية على كل الاصعدة وانتفاعامن الغيرونفعا لهم .
صنعاء
الحميس7محرم 1431هـ - 24/ديسمبر/2009م منتدى (منارات)
صادر عن:
مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني
مركز (منارات)
والله من وراء القصد














التمييزالاجتماعي بين أشكالة الثقافية وأبعادة السياسية للمفكرالعالم البرفسور/حمودصالح العودي




علي ناصرالجلعي
نظم المركزاليمني التاريخية واستراتيجيات المستقبل (منارات) بصنعاء الخميس مائدة مستديرة بعنوان قراءات نقدية التمييز الاجتماعي بين أشكاله الثقافية وأبعاده السياسية "اليمن نموذجاً".للعالم المفكرالاستاذالدكتور/حمودصالح العودي حيث اشتملت الدراسة على ثلاثة أقسام رئيسة تناول القسم الأول منها التمييز الاجتماعي في التاريخ والتطور بشكل عام من خلال تسليط الضوء على مفاهيم ودلالات التفرقة بين التمييز الايجابي والتمييز الاجتماعي السلبي والسلطة والثروة كمتغير رئيسي لكل أشكال التمييز الاجتماعي ووسائل البحث غير المشروعة عنهما.
فيما ركز القسم الثاني على التمييز الاجتماعي في اليمن بين سلبية الماضي ومتغيرات الحاضر وذلك عبر تحويل التميز الايجابي إلى تمييز سلبي كما هو الحال في كثير من الأعمال والمهن وتوريث صفاتها على البيوت والعائلات بالإضافة إلى التمييز والتميز الاجتماعي المكاني ودور الامامة والتخلف في التمييز السلبي للأماكن والأشخاص والشعب عموماً ومقصدها السياسي في تحقير تلك المهن والأماكن والفئات الاجتماعية .
وأوضح القسم الثاني من الدراسة ان الأصل في الهوية الحضارية اليمنية عدم التمييز والثورة والجمهورية تجسيداً لذلك وكذا التنوع الفكري والمذهبي بين التعددية الايجابية والتمييز السلبي .
واما الدلالات السياسية والحقائق الموضوعية في وجه دعاوى التمييز السلالي فقد تطرق لها القسم الثالث من الدراسة من خلال استعراضه للبعد السياسي للتمييز السلالي وخرافة الأصل الفردي الواحد او الجماعة والمجتمع السلالي النقي بالإضافة الى خطاء الانتماء السلالي في اليمن وحقيقته السياسية ، مشيراً إلى أن الانتماء الاجتماعي العام للمجتمع او الشعب هو الأصل . وأكدت الدراسة على ان الإسلام جاء للقضاء على كافة أشكال التمييز الاجتماعي وساوى بين الناس لقول الرسول الكريم " الناس سواسية كأسنان المشط لافرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى كلكم لادم وادم من تراب " وغيرها من الآيات القرآنية والأحاديث التي أزالت الفروق والتمييز الاجتماعي . وأشاد المشاركون من أساتذة جامعيين وأكاديميين متخصصين في الندوة التي أدارها عضو مجلس الشورى عبدالحميد الحدي بالمستوى العلمي والمنهجي للدراسة التي أرجعت كل أشكال التمييز الاجتماعي في الماضي والحاضر الى الدفاع عن السلطة والثروة او البحث عنهما ووسيلة البحث غير المشروعة عنهما . وكلمة رئيس مجلس أدارة منارات قرائها بالنيابة المدير التنفيذي لمركز منارات المهندس عبدالرحمن العلفي اشار في الكلمة الترحيبية إلى ان المركز يتوج برنامجه الثقافي الفكري للعام الحالي بتنظيم هذه الندوة مساهمة من المركز في نشر الوعي بما يسهم في القضاء على المناطقية والسلالية .. لافتاً الى ان إقامة هذه الفعالية تكريماً لأستاذ علم الاجتماع الدكتور حمود العودي .
وأشار إلى حرص المركز على الاهتمام بمجال البحث والدراسات العلمية من خلال تبني وتشجيع روع الإبداع والابتكار والتقويم الموضوعي والنقد العلمي الهادف للأعمال الفكرية والإبداعية عبر كوكبة من الأكاديميين والمختصين المشاركين، معرباً عن شكره لكل من ساهم في إنجاح برنامج منارات مؤسسات وأفراد . وأوضح العلفي ان المركز سيدشن فعاليات العام القادم بفعالية ثقافية وفكرية تناقش الإطار العام للموسوعة اليمنية الكبرى بمشاركة عدد من الباحثين والعلماءوتحدث الدكتور/فؤادالصلاحي الذي اشارالى ان الدراسة تسمى الاستبعاد الاجتماعي كونها تدرس الافراد ومايحصل اليوم هوأستبعاد أجتماعي .
وقد أثريت الندوة بالعديد من المداخلات من خلال الأوراق المقدمة من عضو مجلس الشورى اللواء/علي عبدالله السلال الذي لقيت ورقتة ترحيب وأجماع كل الحضور والقاضي يحي الماوري والدكتورة خديجة الماوريالتي أشارت أن الدراسة جرئية وتجردت من كل الاساليب التبعية في البحث العلمي كوننا اليوم نعاني من ثقافة المثقف المروج لقصرالسلطان ونعاني من صراع ثقافي لم تشهدة الساحة من قبل وخصوصا ماوصفتة المكياج السياسي أما الاستاذ/عبدالله محسن الاكوع فقال ان الدراسة جريئة وجادة وهي دعوة للخروج من التمزق باسلوب متسامح بعيد عن الكراهية والاستاذ/سالم حسين عضومجلس ادارة منارات والاستاذالدكتورعبدالاله ابوغانم ومقبل غالب فضلاً عن مداخلات العديد من المشاركين. حضرهذة الندوة اللواء حمودبيدررئيس منظمة مناضلي الثورة اليمنية والدكتور/عيدروس النقيب وعددمن اعضاء مجلسي النواب والشورى












الأربعاء، 23 ديسمبر 2009

بمنتدى منارات البيان الختامي لفعالية رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني وقراءات نقدية على دراسة التمييزالاجتماعي بين أشكالة الثقافية وأبعادة السياسية للبرفسور/حمودصالح العودي وسط حضوركبير






ينظم منتدى منارات اليوم الخميس في تمام الساعة العاشرة صباحا فعالية فكرية إجتماعية للاستاذالدكتور/حمودصالح العودي بعنوان قراءت نقدية على دراسة التميزالاجتماعي بين أشكالة الثقافية وأبعادة السياسية اليمن نموذجا وقبل هذة الفعالية الاجتماعية المتميزة سيتم إستكمال برنامج فعالية رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني للحوارالوطني من أجل حماية الوحدة وتحقيق التغييرالوطني الديمقراطي وذلك بقراءة البيان الختامي للفعالية واستخلاص النتائج بعرض من أدارة مركزمنارات علما أنة سيحضرهذة الفعالية عدد من الشخصيات الوطنية والوزراء والباحثين وحضورأعلامي متميز والدعوة عامة


الاثنين، 21 ديسمبر 2009

منارات يناقش رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني للحوارالوطني








pحيث بدأت الفعالية بكلمة رئيس مجلس أدارة منارات الاستاذ/أحمدإسماعيل أبوحورية قرأها بالنيابة الاستاذ/عبدالرحمن العلفي المديرالتنفيذي لمنارات حيث رحب بكل الحضوروأسترسل في كلمتة دورالمركزفي القضايا الوطنية وماعقدة من لقاءات تشاورية لمنظمات المجتمع المدني من اجل لم الفرقة والشتات ودورالمركزالحيوي والهام ثم القى الاستاذ/عبدالمجيدالحنش الامين العام المساعدلاتحاد شباب اليمن امين عام مجلس التنسيق كلمة وضح فيها الدورالذي أضطلع بة مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني منذ اللقاء التشاوري حتى رؤية المجلس للحوارالوطني ثم تحدث الاستاذ/علي احمدبلخدرالامين العام للاتحادالعام لنقابات عمال الجمهورية وتم عرض رؤية المجلس للحوارالوطني تلاها الاستاذالدكتور/حمودصالح العودي رئيس المجلس والدكتورفتحي السقاف رئيس هيئة الرقابة بالمجلس بعدذلك تم فتح النقاش وأجمع الحاضرون على رؤية المجلس للحوارالوطني كونها تضمنت كل الاوضاع والصعوبات والازمات التي يعيشها الوطن وتقررأستكمال برنامج الفعالية يوم الخميس الساعة العاشرة صباحا الموافق 24/12/2009م هذا وقدصدربيان عن الفعالية هذا نصة:-
الحمد لله القائل: (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا)
والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الأمين، وبعد:

استشعاراً من مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني، والمركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل (منارات) بدورهما الوطني وإدراكهما لخطورة المرحلة التاريخية التي يمر بها الوطن من أوضاع سياسية واقتصادية واجتماعية تهدد السلم الاجتماعي وتنذر بأخطار محدقة تمس مسيرة الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية، وتشكل معوقاً أمام تحقيق التنمية المجتمعية المستدامة، فقد وقف مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني بمشاركة المركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل (منارات) عصر الاثنين الموافق 21/12/2009م في فعالية فكرية وطنية أمام المشهد الوطني الراهن بأبعاده الوطنية والعربية والدولية وبمختلف تداعياته وملامحه حيث قدمت رؤية وطنية لإنجاح الحوار الوطني من أجل حماية الوحدة وتحقيق التغيير الوطني الديمقراطي .
وقد أجمع المشاركون على أهمية اتخاذ الحوار منهجاً وسبيلاً لحل المشكلات التي يعاني منها الوطن وتجاوز أزماته وإزالة احتقاناته واعتبروا أن دعوة الأخ رئيس الجمهورية لحوار وطني جاد ومسئول تشارك فيه كل القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني والنُخب الوطنية وبدون شروط مسبقة من أي طرف تمثل منطلقاً حقيقيا للنفاذ بالوطن من عنق زجاجة الأزمات المتلاحقة التي يعاني منها الوطن، وقد خلص المشاركون إلى النتائج التالية:
أولاً: المباركة والتأييد لدعوة فخامة الأخ رئيس الجمهورية للحوار الوطني تحت قبة مجلس الشورى مناشدين كل قوى المجتمع وفعالياته إلى المشاركة الفاعلة والإيجابية لما من شأنه توفير عوامل النجاح للحوار الوطني المفضي إلى خروج الوطن من هذا النفق المظلم.
ثانياً: أعتبر المشاركون أن دور منظمات المجتمع المدني في إنجاح الحوار الوطني وتحقيق أهدافه يمثل خطوة استراتيجية هامة في تحقيق المشاركة الفعالية مع بقية القوى السياسية والفكرية في الساحة الوطنية وذلك انطلاقاً من رؤية المجلس لحماية الوحدة وتحقيق التغيير الوطني الديمقراطي، وهو ما يحتم على منظمات المجتمع المدني في الساحة اليمنية الاصطفاف مع مبادرة فخامة الأخ رئيس الجمهورية للحوار الوطني ليُشكل الجميع قوة اجتماعية وطنية تعزز منهج الحوار في هذه المرحلة التاريخية من حياة شعبنا.
ثالثاً: دعا المشاركون كل القوى السياسية في السلطة والمعارضة إلى مواجهة الإرهاب والتمرد على النظام والقانون بجميع الوسائل التي تحقق للوطن الأمن والاستقرار، ونبذ كل أشكال العنف المادي والمعنوي الذي ينتهك حقوق الوطن والإنسان.
رابعاً: حذّر المشاركون من التحديات التي تحيط بالوطن جراء الصراعات الإقليمية والدولية وأهابوا بالقوى الوطنية وجميع الفعاليات السياسية والاجتماعية الوقوف سداً منيعاً أمام أشكال التدخل والتأمر على وحدة اليمن وسيادته.
خامساً: يصادق الحاضرون على ما جاء في وثيقة رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني بشكل عام مع الأخذ في الاعتبار ملاحظات وإضافات كل المتداخلين الإيجابية حول الرؤية وفي سياق جوهرها العام، واعتمادها كوثيقة عامة من وثائق الحوار الوطني.
سادساً: تجسيداً لمبدأ الشراكة الوطنية والمجتمعية يؤكد المشاركون على أهمية مشاركة منظمات المجتمع المدني في الحوار وأن يتم تحديد آلية المشاركة في ضوء ممثلي منظمات المجتمع المدني من خلال المجلس وبالشكل الذي يرونه وبما يتناسب وحجم ودور هذه المنظمات.
سابعاً: يؤكد المشاركون على أهمية مشاركة منظمات المجتمع المدني من خلال المجلس في التشاور مع مجلس الشورى في كيفية تحديد وتسمية ممثلي المجلس والمنظمات الفاعلة.
والله من وراء القصد































السبت، 19 ديسمبر 2009

منارات ينظم عصرالاثنين رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني




ينظم مركزمنارات ومجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني عصرالاثنين الموافق 21/12/2009م الساعة الثالثة والنصف عصرا فعالية فكرية وطنية
تحت عنوا ن (رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني للحوارالوطني ) وستتضمن الفعالية قراءة للدورالذي أضطلع بة مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني حتى إصدارة وثيقة حماية الوحدة والتغييرالوطني الديمقراطي وقراءة للمشهدالسياسي الراهن في ضوء رؤية المجلس وعرض رؤية مجلس عام تنسيق منظمات المجتمع المدني هذا وقد صدربلاغ صحفي عن المجلس بارك وثمن دعوالرئيس للحوارالوطني تحت قبة مجلس الشورى ودعا المجلس كل الفعاليات الوطنية والسياسية والاجتماعية والثقافية لحضورهذة الفعالية من اجل أثرائها ومناقشتها بمايحقق أثراء الرؤية من اجل أنجاح الحوارالوطني المنشود ورؤية منظمات المجتمع المدني